ملاحظات على كتاب البلاغة ط 2017م

ص 38 نسى الطين ليس استعارة وإنما مجاز مرسل.
ص27 قرينة الاستعارة نوعان: لفظية وغير لفظية وهي قسمان: حالية واستحالة المعنى ... أليس استحالة المعنى هو القرينة العقلية؟ والملاحظ أنكم بعد ذلك لم تذكروا استحالة المعنى وإنما تذكرون القرينة العقلية. وبصراحة موضوع القرينة في المجاز المرسل والاستعارة يحتاج مراجعة شاملة.
ص44 على طوالةَ وليس طوالةٍ.
ص44 بوصول الماء الأصح أن يقول بوصول الحيوان إلى الماء للشرب.
ص45 شبهت العلة بالعاقبة خطأ. بل شبهت العاقبة بالعلة.
ص48 الاستعارة التبعية تجري في التصريحية فقط. صح وأنتم تقولون خطأ.
ص49 الحجا لا تكتب هكذا: الحجى.
ص107 (باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب) مقابلة بين ثلاثة وثلاثة وليس طباقا.
وكذلك ص121 البيت إذا أحسنت يوما ...إلخ مقابلة بين اثنين وليس طباقا.
ص115 بكا لاتكتب هكذا: بكى.
ص116 يجزون بالبناء للمعلوم لا للمجهول.
ص118 ليست جميع الألوان الباقية كنايات فالأسود في قوله: (الفود الأسود) استعماله على سبيل الحقيقة إذ الفود هو الشعر النابت فوق جانب الرأس مما يلي الأذن.
ص161 من القاصرات الطرف لو دب محول ... من الذر فوق الإتب منها لأثرا و: كفى بجسمي نحولا أنني رجلا ... لولا مخاطبتي إياك لم ترني ... ذكرتم أن هذا من الإغراق - وهو ما كان الوصف المدعى فيه ممكنا عقلا لا عادة - فهل هذان الوصفان ممكان عقلا!
ص 198 أغترف وأعترف الاختلاف في الحرف الثاني وسماه في الأول وكذلك مجنون وممنون وكذلك ص 199 الاختلاف في الحرف الثاني (أغنى وأفنى) وسماه في الأول أما في ص 200 فالاختلاف في الثاني سماه في الوسط.
ص 198 (ما أنت بنعمة ربك بمجنون وإن لك لأجرا غير ممنون) الاختلاف ليس بين الجيم والنون وإنما الجيم والميم وهما متباعدان في المخرج.
ص202 (صوَّركم) و(صُوَركم) الاختلاف ليس في الحركة فقط فالأولى زائدة حرفا عن الثانية بالتشديد وكذلك (كلي) و(كل) ص196وكذلك حد وحديد ص197 وكذلك جهدي وجدي ص196وكذلك حامي وحامل ص201 لم يحتسب التنوين.
ص201 وحامي لواء قوله (والحروف الأصلية في كل منهما تنقص عن الآخر) زيادة ينبغي أن تحذف.